MATERI BAHASA ARAB KLS XII

D. Materi Pembelajaran

·         Qiroah :

(2)الحضارة الإسلاميةالفَيْلُسُوف الْمُسْلِم

وُلِدَالحضارة الإسلاميةفِي مَدِينَة بُخَارَى سَنَة 370 هـ، وَكَانَت بُخَارَى فِي ذلِكَ الْوَقْت مُلْتَقَى الْعُلَمَاء وَالأُدَبَاء كَمَاكَانَت تَضُمّ عَدَدا مِن الْمَكْتَبَات الكَبِيْرَة. وَقَد سَاعَدَ ذلِكَالحضارة الإسلاميةعَلَى الدِّرَاسَة.وَعَيَّن لاِبْن سِيْنَا وَالِدُه عَدَدا مِن الأَسَاتِذَة.وَقَدْ حَفِظَ القُرْآن وَدَرَسَ عُلُوْمَ اللُّغَة وَالآدَاب وَهُو دُوْنَ الْعَاشِرَة مِن عُمْرِه وَقَد بَرَعَالحضارة الإسلاميةفِي عِلْمِ الطِّبّ وَهُوَ لاَ يَزَال صَغِيْرا، فَأَلَّف كِتَاباً فِي الطِّبّ اِسْمُه (القَانُوْن) وَهُوَ فِي الثَّانِيَة وَعِشْرِين مِن عُمْرِه، وَكَانَ هذَا الْكِتَاب مَرْجِعًا هَامّا فِي الطِّبّ،وَتُرْجِمَ إِلَى عَشَرَات مِن اللُّغَات الأَجْنَبِيَّة، وَظَلَّ يُدْرَس فِي جَامِعَاتِ أَوْرُبَّا حَتَّى نِهَايَةِ القَرْن الْخَامِس عَشَر. وَابْنُ سِينَا هُوَ أَوَّلُ طَبِيْب اِسْتَعْمَلَ التَّخْدِيْر فِي الْجِرَاحَة. وَلَه بُحُوْث فِي قَرْحَةِ الْمَعِدَة وَالسَّرَطَان وَمَرَضِ السُّكَّر وَسَيْرِ الدَّم تَنَقَّلالحضارة الإسلاميةبَيْنَ كَثِيْر مِن البِلاَد الإِسْلاَمِيَّة،كَانَالحضارة الإسلاميةإِذَا وَاجَهَ مُشْكِلَة عِلْمِيَّة تَرَدَّدَ عَلَى الْمَسْجِد،وَصَلَّى طَالِبَا مِن الله أَنْ يُسَهِّل لَه الْمُشْكِلَة.هكَذا كَانَالحضارة الإسلاميةمِنَ الْعُلَمَاء الَّذِيْن بَرَعُوا فِي كَثِيْر مِن الْعُلَوْم وَالفُنُون، وَقَد بَلَغَ عَدَدُ مُؤَلِّفَاتِه حَوَالَيْ ٢٧٦كِتَابا وَبَحْثا،فَكَتَب فِي الفَلْسَفَة وَالْمَنْطِق وَالأَدَب وَالْفَلَك، وَالطَّبِيْعِيَّات وَالكِيْمِيَاء وَالرِّيَاضِيَّات وَالْحَيَوَان وَالنَّبَات وَالْمُوسِيْقَى. وَمِنْ أَهَمِّ مُؤَلَّفَاتِه كِتَاب (الشِّفَاء) وَهُوَ فِي ثَمَانِيَة عَشَر مُجَلَّدا،يَضُمّ فُصُوْلاً فِي الْمَنْطِق وَالطَّبِيْعِيَّات.

·         Dialog tentang Ibnu Sina

   Tes Tulis

أَجِب عَنِ الأَسْئِلة الآتِيَة وَفْقا لِلنَّص الثَّانِي (ابنُ سِينَا الفَيْلُسُوف المُسْلِم) !

1.          هَلْ كَانالحضارة الإسلاميةيَتِيْما مِثْلَ البُخَارِيّ ؟ لا، ما كَانالحضارة الإسلاميةيَتِيْما مِثْلَ البُخَارِيّ

2.    اُذْكُر أَحْوَال بُخَارَى الَّتِي سَاعَدَتْالحضارة الإسلاميةعَلَى شِدَّةِ الرَّغْبَة فِي الدِّرَاسَة ؟ وَكَانَت بُخَارَى فِي ذلِكَ الْوَقْت مُلْتَقَى الْعُلَمَاء وَالأُدَبَاء كَمَا كَانَت تَضُمّ عَدَدا مِن الْمَكْتَبَات الكَبِيْرَة

3.          هَلْ حَفِظَالحضارة الإسلاميةالقُرْآن وَهُوَ فِي العَاشِرَة مِن عُمْرِه ؟ لا، بل حَفِظَالحضارة الإسلاميةالقُرْآن وَهُوَ دُوْنَ العَاشِرَة مِن عُمْرِه

4.          هَلْ بَرَعَالحضارة الإسلاميةفِي العُلُوْم التَّجْرِيْبِيَّة ؟ لا، بل بَرَعَ فِي عِلْمِ الطِّبّ

5.          مَا مَوْضُوعُ كِتَاب (القَانُوْن) ؟ مَوْضُوعُ كِتَاب (القَانُوْن) الطِّبّ

 REMEDIAL

1.    مَتَى كَانَ يُدْرَس كِتَاب (القَانُوْن) فِي جَامِعَات أَوْرُبّا ؟ يُدْرَس كِتَاب (القَانُوْن) فِي جَامِعَات أَوْرُبّا حَتَّى نِهَايَةِ القَرْن الْخَامِس عَشَر

2.    مَاذا يَسْتَعْمِل الطَّبِيْب لِئَلاَّ يَشْعُر المـَرِيْض بِأَلَم عِنْدَ العَمَلِيَّات الجِرَاحِيَّة؟ يَسْتَعْمِل الطَّبِيْب التَّخْدِيْر لِئَلاَّ يَشْعُر المـَرِيْض بِأَلَم عِنْدَ العَمَلِيَّات الجِرَاحِيَّة

3.          مَاذَا أَعْجَبَك مِن طَاعَةِالحضارة الإسلاميةلله ؟

4.          هَلْ يَبْحَث كِتَاب (الشِّفَاء) عَن كَيْفِيَّة عِلاَجِ المـَرْضَى ؟ لا، لا يَبْحَث كِتَاب (الشِّفَاء) عَن كَيْفِيَّة عِلاَجِ المـَرْضَى

·         Qiroah :

(2)الحضارة الإسلاميةالفَيْلُسُوف الْمُسْلِم

وُلِدَالحضارة الإسلاميةفِي مَدِينَة بُخَارَى سَنَة 370 هـ، وَكَانَت بُخَارَى فِي ذلِكَ الْوَقْت مُلْتَقَى الْعُلَمَاء وَالأُدَبَاء كَمَاكَانَت تَضُمّ عَدَدا مِن الْمَكْتَبَات الكَبِيْرَة. وَقَد سَاعَدَ ذلِكَالحضارة الإسلاميةعَلَى الدِّرَاسَة.وَعَيَّن لاِبْن سِيْنَا وَالِدُه عَدَدا مِن الأَسَاتِذَة.وَقَدْ حَفِظَ القُرْآن وَدَرَسَ عُلُوْمَ اللُّغَة وَالآدَاب وَهُو دُوْنَ الْعَاشِرَة مِن عُمْرِه وَقَد بَرَعَالحضارة الإسلاميةفِي عِلْمِ الطِّبّ وَهُوَ لاَ يَزَال صَغِيْرا، فَأَلَّف كِتَاباً فِي الطِّبّ اِسْمُه (القَانُوْن) وَهُوَ فِي الثَّانِيَة وَعِشْرِين مِن عُمْرِه، وَكَانَ هذَا الْكِتَاب مَرْجِعًا هَامّا فِي الطِّبّ،وَتُرْجِمَ إِلَى عَشَرَات مِن اللُّغَات الأَجْنَبِيَّة، وَظَلَّ يُدْرَس فِي جَامِعَاتِ أَوْرُبَّا حَتَّى نِهَايَةِ القَرْن الْخَامِس عَشَر. وَابْنُ سِينَا هُوَ أَوَّلُ طَبِيْب اِسْتَعْمَلَ التَّخْدِيْر فِي الْجِرَاحَة. وَلَه بُحُوْث فِي قَرْحَةِ الْمَعِدَة وَالسَّرَطَان وَمَرَضِ السُّكَّر وَسَيْرِ الدَّم تَنَقَّلالحضارة الإسلاميةبَيْنَ كَثِيْر مِن البِلاَد الإِسْلاَمِيَّة،كَانَالحضارة الإسلاميةإِذَا وَاجَهَ مُشْكِلَة عِلْمِيَّة تَرَدَّدَ عَلَى الْمَسْجِد،وَصَلَّى طَالِبَا مِن الله أَنْ يُسَهِّل لَه الْمُشْكِلَة.هكَذا كَانَالحضارة الإسلاميةمِنَ الْعُلَمَاء الَّذِيْن بَرَعُوا فِي كَثِيْر مِن الْعُلَوْم وَالفُنُون، وَقَد بَلَغَ عَدَدُ مُؤَلِّفَاتِه حَوَالَيْ ٢٧٦كِتَابا وَبَحْثا،فَكَتَب فِي الفَلْسَفَة وَالْمَنْطِق وَالأَدَب وَالْفَلَك، وَالطَّبِيْعِيَّات وَالكِيْمِيَاء وَالرِّيَاضِيَّات وَالْحَيَوَان وَالنَّبَات وَالْمُوسِيْقَى. وَمِنْ أَهَمِّ مُؤَلَّفَاتِه كِتَاب (الشِّفَاء) وَهُوَ فِي ثَمَانِيَة عَشَر مُجَلَّدا،يَضُمّ فُصُوْلاً فِي الْمَنْطِق وَالطَّبِيْعِيَّات.

·        

   Tes Tulis

أَجِب عَنِ الأَسْئِلة الآتِيَة وَفْقا لِلنَّص الثَّانِي (ابنُ سِينَا الفَيْلُسُوف المُسْلِم) !

1.          هَلْ كَانالحضارة الإسلاميةيَتِيْما مِثْلَ البُخَارِيّ ؟ لا، ما كَانالحضارة الإسلاميةيَتِيْما مِثْلَ البُخَارِيّ

2.    اُذْكُر أَحْوَال بُخَارَى الَّتِي سَاعَدَتْالحضارة الإسلاميةعَلَى شِدَّةِ الرَّغْبَة فِي الدِّرَاسَة ؟ وَكَانَت بُخَارَى فِي ذلِكَ الْوَقْت مُلْتَقَى الْعُلَمَاء وَالأُدَبَاء كَمَا كَانَت تَضُمّ عَدَدا مِن الْمَكْتَبَات الكَبِيْرَة

3.          هَلْ حَفِظَالحضارة الإسلاميةالقُرْآن وَهُوَ فِي العَاشِرَة مِن عُمْرِه ؟ لا، بل حَفِظَالحضارة الإسلاميةالقُرْآن وَهُوَ دُوْنَ العَاشِرَة مِن عُمْرِه

4.          هَلْ بَرَعَالحضارة الإسلاميةفِي العُلُوْم التَّجْرِيْبِيَّة ؟ لا، بل بَرَعَ فِي عِلْمِ الطِّبّ

5.          مَا مَوْضُوعُ كِتَاب (القَانُوْن) ؟ مَوْضُوعُ كِتَاب (القَانُوْن) الطِّبّ

       3.Pembelajaran Remidial dan Pengayaan

a. Remedial

Menyesuaikan dengan hasil tes yang tidak tuntas, guru memberikan pembelajaran remedial 1 kali pertemuan dengan merevisi bahasa item soal sebagai bahan remidi, sesuaikan domain masing-masing.

1.    مَتَى كَانَ يُدْرَس كِتَاب (القَانُوْن) فِي جَامِعَات أَوْرُبّا ؟ يُدْرَس كِتَاب (القَانُوْن) فِي جَامِعَات أَوْرُبّا حَتَّى نِهَايَةِ القَرْن الْخَامِس عَشَر

2.    مَاذا يَسْتَعْمِل الطَّبِيْب لِئَلاَّ يَشْعُر المـَرِيْض بِأَلَم عِنْدَ العَمَلِيَّات الجِرَاحِيَّة؟ يَسْتَعْمِل الطَّبِيْب التَّخْدِيْر لِئَلاَّ يَشْعُر المـَرِيْض بِأَلَم عِنْدَ العَمَلِيَّات الجِرَاحِيَّة

3.          مَاذَا أَعْجَبَك مِن طَاعَةِالحضارة الإسلاميةلله ؟

4.          هَلْ يَبْحَث كِتَاب (الشِّفَاء) عَن كَيْفِيَّة عِلاَجِ المـَرْضَى ؟ لا، لا يَبْحَث كِتَاب (الشِّفَاء) عَن كَيْفِيَّة عِلاَجِ المـَرْضَى

- Bacaanمن رجال الإسلام البخاري

الإمام الْبُخَارِي

أَحَبّ البُخَارِيّ الحَدِيْث مُنْذُ صِغَرِه ، فَلَمْ يَبْلُغْ السَّادِسَ عَشْرَة مِنْ عُمْرِه حَتّى حَفِظ كَثِيْرًا مِنْ كُتُب الحَدِيْث. وَلَمْ يَكْتَفِ البُخَارِيّ بِأَحَادِيْث بَلَدِه، بَلْ رَحَل إِلى الأَقْطَار المـُخْتَلِفَة لِيَطْلُبَ حَدِيْث الرَّسُوْل. كَانَت لَهُ حَافِظَة قَوِيَّة ، يَحْفَظ  عَشَرَاتِ الألُوْف مِن الحَدِيْث.

وَأَهَمّ كُتُبِه هُوَ (الجَامِعُ الصَّحِيْح)،  وَلَمْ يَجْمَع البُخَارِيّ فِي هذَا الكِتَاب كُلَّ الأَحَادِيْث الصَّحِيْحَة، وَلَعَلّ المـَوْتَ هُوَ الَّذِي مَنَعَه مِنْ تَدْوِيْن صَحِيْح الحَدِيْث كُلِّه